السبت , ديسمبر 2 2023

من نحن

“سكلوز” كلمة شعبية غيّبها الزمن، وانطوت مع جيل، ليجي جيل جديد جايب معو مصطلحاتو ومفاهيمو الصعبة شوي علينا.

نحنا من جيل “سكلوز” لما كانت هالكلمة توصيف لأي شي بنكهة ايجابية. مثلا لما كنت تسأل: شو كيف الأمور؟! ـ سكلوز. وغالبا مع هالإجابة برافقها ابتسامة عالوجه أو إشارة (تمام) بالأيد واللي هلأ صار اسما (لايك).

قطعنا شوي من العمر، ليطلع مسلسل ويعيد تداول هالكلمة “سكلوز” بين شباب هالجيل، وبهاد الوقت صار لازم تدّور ع معنى كل كلمة قبل ما تتداولها، لقيت إنو أكتر المراجع وأقربها للمنطق بتقول هي دمج أو (نحت) لكلمتين (سكر ولوز) من الحلويات اللطيفة، أو (سكر اللوز) ومن هون عرفت ليش زمان كانت بتحمل الطابع الايجابي والحلو.

لما يكون عندك مخزون من الأفكار والمعلومات اللي بتتقاطع وبتتشارك مع مجموعة من الأشخاص المتنوعين، بتقدر تفكر بشكل جدي معهم بتحقيق حلم وهاجس إلك بإنو يكون عندك منصة الكترونية تخالف فيها المنصات الدارجة من خلال شوية معلومات مفيدة وخفيفة ومنوعة ومواكبة لعقول الشباب، وبعيدا عن التسلية بمفهومها السلبي.

ضفنا لهالمنصة اسم “سكلوز” لتكون هي اللمسة الايجابية بفكرتنا، ولحتى تكون فعلا “شغلة.. بتهم الكل” بمحتوى سلس وظريف بنكهة السكر واللوز على قلبكم.

شكرا لمتابعتكم.. شكرا لنصائحكم.. وخلو أموركن دايماً… سكلوز.

ـ فريق الموقع